لا شىء يدوم للأبد كما عهدناه ; لا حبيب ولا صديق , لا حب ولا كره .. 

لاشىء على الاطلاق 

فكل شىء يتغير .. 

ليس لأنها طبيعة البشر التى تتقلب دوماً وانما لأنها طبيعة الزمن الذى يجرف الجميع بعيداً عن توقعاتهم 

............................

الحقيقة الأخيرة بالنسبة لى فى 2012

وكأنه انقطع خصيصاً ليفسد عليّ متعة استرسالى فى قراءة روايتى الحالية , ليعلن بعد أقل من عشرين دقيقة انتصاره عندما يعود لأكتشف أن كل اقتباساتى التى قد جمعتها على مدار ساعتين متصلتين من القراءة .. ذهبت مع الريح ولم يتبق لى منها سوى ملف فارغ لا يتذكر عنها أى شىء !!

عن التيار الكهربائى أتحدث

عناق على جسر بروكلين

لسة بادئة فى الرواية النهاردة .. بس واضح انى هاخد منها مقتبسات كتير  
فهجمعهم هنا بقا .. بدل مايضيعوا هنا ولا هنا :)

إن السذاجة التى تقمصها هى التى تفترض خطأٌ إمكانية إصلاح سلوك الناس بقوة الحجة ومناشدة الضمير , وذلك مايجعله يصطدم بالناس طيلة الوقت ; لأنه يعظ ولا يتفهم !

إقترحت جين عليه محاولة قبولهما كما هما بدلا من محاولة تقويمهما


لمّ تقبل أن تعيش معه وهى تشعر بالضآلة ؟ أى نوع من النساء هى لترتضى لنفسها هذه الحياة ؟!

قالت أنها تفهم أسبابه لكنها لاتوافق عليها

مالم يدركه هو أن الناس والأشياء لاتسير بالضرورة وفقاً للمنطق , بل تتبع آلياتها الخاصة . 

تناقشه , ويتشاجران ويتصافيان ولكن جرحا ما يظل , ومع كل مرة كان اليأس من تغيير الوضع يتزايد .

ربما كان رحيلها أكبر من قدرته على التحمل , وكانت هذه طريقته فى التعامل معه , بإخفائه أو تجاهله , أو إغلاق الموضوع برمته . 

كيف لم يفهم طيلة هذا الوقت , أنه تزوجها لأنه أحبها ؟ أحبها رغم عدم مطابقتها للنموذج المرسوم فى ذهنه , فلم ترك النموذج يقود حياته معها ؟ لم لم يستسلم للحب ؟!! 

اجتاحه الشعور بأن الوحدة هى بالظبط هذا ! أن تشرح لإبنتك شيئا بلغة غير لغتك ، ألا يمكنها فهمك لو تحدثت بلغتك .

الصديق هو من تعرفين أنه يمكنك أن تهبطى عليه فى أى لحظة . 

الوحدة أن يكون المرء فى مكان وكل من يحب فى مكان آخر , وعليه أن يحاول العبور لهم فى كل مرة يحدثهم .

 ********* 
ونجوت أنا لأنهم حين ذبحوا أمى وقعت جثتها فوقى فلم يرونى .
  فيم كنت أفكر حين عرضت عليها اللقاء ؟ كيف سألقاها وكيف نتقابل ؟ هل أحتضنها أو نسلم باليد كالغرباء , أم نقبل بعضنا على الخد كالأصدقاء ؟ وماذا سنقول لبعض ؟ 

التواضع ليس صفة متواضعة ، بل هو صورة متقدمة من الغرور. التواضع يقتدي أن تكون في مكانه مرتفعة وتهبط بنفسك عمدًا لمستوى من هم أدني ، كرمًا منك ، لا أن تعتبر نفسك في هذا المستوى. كي تكون متواضعًا يجب أن تعتبر نفسك فوق مستوى الآخرين ابتداءً

إنها تعلم يقيناً أنها تحبنى وأنى توأم روحها , وأنها مستعدة فى هذه اللحظة أن تقترن بى وللأبد , لكنها تعلم أيضاً أن ذلك مستحيلاً , لأنها هى ولأنى أنا , ولأننا لو حاولنا أن نتخلى عن أنفسنا . كى نتمكن من الحياة سوياً فسنفقد أنفسنا . 

مهما ساءت الظروف, فإنك تحاولين أن تكملى اليوم الذى بدأ , ماذا يمكن أن تفعلين غير ذلك؟

نتحدث ونصمت دون أن يكون الصمت ثقيلا بيننا , نصمت , وأشعر أننا مازلنا متصلين - كأننا نتحدث لكن بلغة صامتة .

هززت رأسى مؤكدا أن لديها مايكفيها من الحقائب . ضحكت وقالت أنى فعلا أحمق وألا يوجد شىء إسمه مايكفى من الحقائب لبنت .

عوتبت يوماً على اهتمامى بالتقاط الصور أكثر من رغبتى بالاستمتاع بيوم من أيامى الجميلة ,

على الرغم من إننى الآن لا أملك  دليلاً على وجود مثل هذه الأيام فى حياتى يوماً ..

إلا الصور !!

إن الله لا يُبعد أحداً عنك الا لأجلك :)

 

سامحتهم على كل ما مضى 

ولازلت أعذرهم ,

لكننى لم أعد أحتمل .. 

لذلك أكتفى بالدعاء لهم .. من بعيد

عجزنا عن مساعدة من نحب يوجعنا لدرجة رغبتنا فى التلاشى

الدموع كنوز لاتسقط إلا لمن يقدرها

بعض الدموع حتى وإن خرجت من مقلها جبراً , أأبى سقوطها من عينى 

لأن مُخرِجيها لا يستحقون سقوطها لأجلهم ..

 

لما بشوف ضحكتها البريئة وبتأمل روحها الطفولية اللى السنين ماغيّرتهاش 

بحس إن الدنيا لسة حلوة :)

وساعتها بدعى انها ماتقابلش حاجة - أو حد - يسلبها الروح دى فى المستقبل  ..

وبحس ساعات ان فيه ناس بتيجى تطبطب عليا وأنا نايمة :)

الماضى لايعود .. بل إنه لن يعود

ربما تشارك أحد " مبادىء الحياه ", ولكن يجب أن تجد آخر ليشاركك " الحياه " 

فالحياه تختلف كثيراً عن مبادئها .

ما أروع أن تكون الغائب الحاضر على أن تكون الحاضر الغائب 

(( ده ملخص النهاية ))

رغم انى شايفة ان المسلسل فيه أحداث كتير زيادة عما يتحمله 

إلا إن أكيد عجبتنى علاقة مايكل بأخوه وابن أخوه 

جداااااااااااااا

فيه مشهد فى الموسم التالت .. 

لما "إل جيه" كان مخطوف والمفروض مايكل يبدّله مع "ويسلر" 

واختار المتحف كمكان للمبادلة عشان اللى خاطفينه مايدخلوش بالمسدسات 

ساعتها " إل جيه "  ابتسم ابتسامة ثقة وسخرية فى نفس الوقت 

لأنه واثق فى عمه وفى ذكاؤه :)

من أكتر المشاهد اللى حبيتها وعلّقت معايا على مدار ا لـ 4 مواسم :)

وأكيد يعنى زعلت على مايكل لما مات :D 

فيه ناس تستاهل إنى أزعل منهم :) ,

وناس تانية ماتستاهلش :/

وإذا الأحباب كلٌ فى طريق ...

دى نهاية الموسم التالت من prison break

لسة بشوف فى الضلمة نور :)

النهاردة حلمت حلم وحش أوى وصحيت من النوم مقبوضة ومخنوقة وللأسف لما صحيت كنت فاكرة كل تفاصيل الحلم 

خاصة أسوأ جزء فيه وده كان مضايقنى أكتر :(

بس شوية وبدأت أنتبه لـ حاجة تانية ماكنتش واخدة بالى منها .. وهى إن أخويا جه وساعدنى :)

من لحظتها وأنا حاسة إن الحلم برغم انه قبضنى أوى إلا إن معناه كان حلو :)

الحمد لله  ♥

المانجة :D

المانجة المجمدة لااااااااازم كل اما اجى اقشرها أو أكلها مجمدة أفتكر صاحبتى العروسة اللى روحنا نباركلها أنا وكام واحدة تانيين من اصحابى وقامت تعملنا عصير مانجة ..
واحنا نقولها اتأخرنا لازم نمشى .. وهى تحلف علينا ما احنا ماشيين
نقولها معلش مرة تانية .. وهى ماسكة فينا على الباب " وربنا أبدا " 

يابنتى هنجيلك تانى .. وهى "انا خلاص طلّعت المانجة وجهزتها " 

يابنتى هيزّعقولنا فى البيت اننا اتأخرنا .. وهى يعنى يرضيكوا تزّعلونى :((

فى حين ان أثناء المعركة دى واحدة تانية مننا .. نازلة أكل فى المانجة على ماتشوف كلام مين اللى هيمشى  :D :D

احنا عمالين نتخانق وهى عمالة تتسلى على مانخلص :D

بالمقلوب O_o

عمرك قررت تعمل كل حاجة بالمقلوب 
يعنى لما تكون مبسوط تبيّن انك زعلان وتحط على الفيس صور ناس زعلانة وبتعّيط وتتكلم عن الحزن والنكد ,
ولما تكون زعلان وبتعيّط تحط ناس فرحانة وتتكلم عن السعادة وازاى ممكن الناس تحس بيها !!

الفيس فعلا بيعلّمنا كدااا .. أو علّمنا خلاص 
لأن كتييييييير تبقى زعلان وبتعيط فى الوقت اللى عمال تكتب على الشات أو على الفيس " هههههههههههههههه " أو تحط ايموشنات تبيّن انك بتضحك " :)) =)) :D " مع ان عنيك غرقانة بالدموع 

وساعات تانية تبقى مبسوط ومزقطط ومع ذلك لازم تبيّن انك زعلان ومتضايق لان الكلام لازم يكون كدا فى الوقت ده 

بالمقلوووووووووب .. 
بتحصل كتير جداا فى العالم الالكترونى ومابيبقاش محتاج احتراف ,
بس بتحصل فى الواقع أقل شوية .. خاصة لما يكون اللى المفروض تكلمه "بالمقلوب " عارفك كويس ..لأنه ببساطة هيفقسك :D

 أنا بقول الكلام ده دوقتى لأنى ..
 فى اللحظة دى قررت أجرب " المقلوب " فى بعض حاجات فى حياتى ^_^

لماذا تطلب منى ألا أبكى وأنا فى أمس الحاجة للبكاء !

المطر

النهاردة الدنيا مطرت بس كنت نايمة 

كان نفسى أوى لما صحيت انى الاقيها لسة بتمطر لأنى كنت محتاجة أوى النهاردة إنى أقف فى الشباك زى ناس كتير فى الوقت ده وأفضل أدعى ربنا بحاجات كتير أوى ..

بعديها خطر على بالى سؤال .. ياترى حد افتكر يدعيلى دعوة صادقة بمناسبة المطر !!

حد افتكرنى وهو بيدعى لنفسه ودعالى بأى حاجة ؟؟ السعادة , الهداية , النجاح .. أى حاجة 

بعديها عينى دمعت لأنى تخيّلت ان برغم كل الناس اللى حواليا الا ان ممكن مايكونش حد منهم بيفتكرنى بالدعاء لا ساعة المطر ولا فى أى ساعة تانية :( 

وقبل ما أزعل افتكرت ماما ربنا يخليهالى .. اللى دايما بتدعيلى فى أى وقت وفى كل وقت حتى لو ماكانش فيه مطر 

وحتى لو كنت مزعلاها .. عمرها مابتنسانى :)

ودعوة أمى بالدنيا كلها ... ربنا يخليهالى ومايحرمنيش من دعواتها  ♥

بعض الكلمات تكتمل روعتها بعدما تُمزق :(

بسبب حلقة من هاوس ..

النهاردة اكتشفت ان بسبب حاجة واحدة بس ماقولتهاش فى وقتها , اضطريت اقول حاجات كتير أوى بعدها بلا نتيجة .. بلا هدف

يمكن المسألة معقدة بدون شرح التفاصيل 

بس اجمالاً أنا اتكلمت كتير لأنى سكت عن جملة واحدة وماقولتهاش من الأول

النهاردة اتأكدت انى كنت غلطانة ساعتها بسبب حلقة فى مسلسل هاوس 

خلتنى أعيد تفكير.. 

واللى مضايقنى انى مش هقدر أصلح الغلط ده لأن فيه أحداث كتييييير أوى حصلت وكلام كتير أوى اتقال يمنعنا من الرجوع للبداية 

ولو اعتبرت اننا ممكن نبدأ بداية جديدة عشان أحط حدود من الأول .. هكتشف انه خلاص فات زمن على وضع الحدود .. 

أو يمكن ..

ده مجرد اعتقاد , 

بس غير قابل للتأكيد .. لأنى مش هجرب ;

 لأنى على رأى هاوس I'm not interested .. any more

رغم أنها لم تصل يوماً .. ولن تصل ; إلا أن معظم رسائلى المخزنة إليك ♥

أطفالنا فى القبور

كان شايل الوانه
كان رايح مدرسته
وبيحلم بـحصانه
وبلعبه وطيارته
ولما انطلق الغدر وموت حتى براءته
سال الدم الطاهر على كراسته

هى مش الاغنية دى كنا بنغنيها واحنا صغيرين لأطفال فلسطين اللى بيموّتهم الاحتلال 

تلف الأيام وتفضل تدور فى دماغى تانى بس المرادى لأطفال أسيوط اللى موّتهم المزلقان !!!

شيئاً فشيئاً إلى نفسى :)

وانا مطرح ما الدنيا تاخدني
ومطرح ما الأيام تبعدني
مش ممكن هتفارق حضني
ولا هتغيب عن عيني

اللهم اهدِنا فيمن هديت

النقــاب

فى يوم كنت ماشية فى الكلية عادى زى كل يوم .. لفت نظرى بنت منتقبة كانت ماشية فى مواجهتى 
النقاب مش ملفت بالتصّور السىء, وانما هو نقاب محتشم عادى .. زى اللى كتير من البنات والسيدات ملتزمة بيه

بس ليه لفتت نظرى ؟؟ وليه ركزت معاها ساعتها؟؟
مش عارفة

ورغم انى ما اعرفهاش ولا شوفتها قبل كدا ولا هقابلها تانى فى حياتى .. إلا انى حسيت ساعتها انى مرتاحالها أوى وحبيتها 
على الرقم من ان مدة معرفتى بيها لم تتعدى 4 ثوانى !! 

من يومها وأنا عارفة ان النقاب ده حلم بالنسبالى
ويمكن البنت اللى شفتها دى هى كمان كانت حلم ..
حلم نفسى يتحقق :)

مين زّعل ست الحلوات

مين زّعل ست الحلوات 

أغنية لكاظم الساهر .. لما ببقى متضايقة ولا حاجة بشغلها وببقى مقتنعة تماماً أنه بيغنيهالى :D 

وكل ماتخلص أشغلها تانى وتالت ورابع لحد ما مزاجى يبقى حلــــــــــو :)

و يوم ما ازعل بلاقي ف ضحكتك

حاجه كدا معرفش ايه هي

بتغير حاجات فيا

و ضحكي حبه حبه يبان

و فجأه الاقيني مش زعلان :)

بحب أصحابى أوى ♥

لأنهم بيستحملونى فى الوقت اللى ممكن ماحدش يستحملنى فيه 

حتى لو زودتها معاهم شوية فى الهزار أو الزعل , فى السكوت أو الكلام 

و حتى لو عملت حاجة ضايقتهم .. بيستحملونى 

لأنهم أصحابى ♥

اللى ربنا عاوزه هيكون سواء خفت أو ماخفتش ..

لما تلاقى قلبك إنقبض .. 
 

من حلم , ولا فيلم , أو حتى حقيقة .. ,,

خد نفس عمييييييييق وقول فى سرك " قل لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا "

وإطمن بعدها لأن ..

مش هيصيبك إلا نصيبك :)

تكون بترتب لفرحة .. تلاقى الحزن بيخبّط عليك :(

الحمد لله 

أحلى حياه

ماكانتش مجرد بيدج عملتها أنا وأصحابى على الفيس سوا ,

دى كانت عمر بحاله عشناه مع بعض :)

كانت فعلاً اسم على مسمى ..

أحلى حياه ♥

يـا مشرط الجـــراح أمـــانه علـــيك
وانت ف حشـايا تبص من حواليك
فيه نقطه سوده فى قلبى بدأت تبان
شيلها كمان ... والفضل يرجع ليك
عجبى !!!!!

صدفة !

رُب صدفة خير من ألف معاد :)
فعلا ده اللى حصلى النهاردة 

حصلت صدفة غريبة جدا أو يمكن أكتر من صدفة وبشكل لو كان اتحكالى غالبا ماكنتش هصدقه :) 
بعد يوم جميل عند صحبتى " العروسة ^_^ " وبعد مفاوضات كتير عشان يسيبونى أرّوح لان الوقت اتأخر وورايا سفر وبتاع 
أخيرا اقتنعت وسمحتلى أمشى :) 

المهم نزلت من بيتها وبعدين ببص قدامى لقيت اتنين ماشيين شبه اتنين كان نفسى أشوفهم .. بس طبعا استبعدت الفكرة دى خالص لأن ايه اللى هيجيبهم المنطقة دى يعنى فى الوقت ده !!
مشيت شوية فى الشارع وهما مقابلينى واتأكدت ان هما فعلا :) .. ودى أول مفاجأة

هما برده عريس وعروسة بس لسة مخطوبين 
الغريب ان كان نفسى أوى أشوفهم اليومين دول لأنى ماقدرتش أحضر الخطوبة وكان نفسى أباركلهم فيس تو فيس بقا 
وفعلا فكرت بعد الخطوبة ياترى ممكن اقابلهم ازاى وامته !! وتوصلت ان على الاقل قدامى اسبوعين على اول فرصة ممكن نتقابل فيها والله اعلم اصلا ساعتها هينفع ولا لأ 
وبعديها ألاقيهم قدامى ومن غير ترتيب :)
المهم بعد ازيكم وسلامات وايه اللى جابكم هنا وبتاع 
يطلع ان العروسة المخطوبة ساكنة فى نفس المنطقة بتاعت صاحبتى المتجوزة .. أدى تانى مفاجأة :)
وبعد السؤال بقا عن البيت فين بالظبط .. يطلع انه موجود فى العمارة اللى قدام عمارة صحبتى بالظبط .. ودى كانت المفاجأة التالتة :) 

كنت مبسوطة أوى طبعا انى شفتهم عشان أباركلهم
وفى نفس الوقت ماكنتش مصدقة الصدفة دى اللى تخلينا نتقابل بالطريقة دى 
ومش مصدقة برده الصدفة الغريبة اللى تخلى الشقتين قصاد بعض !! :)

فعلا لو حد حكالى الموقف ده هحس انه بيبالغ وان خياله أكيد ليه دخل بالحكاية دى :)
صدفة غريبة بس حلوة :)

رغم ان مزاجى كان وحش أوى طول اليوم النهاردة .. إلا انى حاسة دلوقتى احساس حلو أوى 

مبسوطة أوى بأول أخوات ليا كونتهم فى الكلية لأن ماشاء الله حضرت أكتر من مناسبة حلوة لكذا حد فيهم ♥

وفرحتى بيهم مش فرحة أصحاب ببعض وانما فرحة أخوات بجد :) 

هم أول أصحاب بجد وأخوات أكوّنهم فى الكلية بعد اخواتى "ربنا يخليهوملى " 

أول أسرة ليا فى الكلية .. 

لحظات الضحك والبكى والفرح والزعل اللى بجد كانت معاهم وعشانهم 

أحلى أيام وأصعب أيام عشتها كانت معاهم وعشانهم

من أكتر الناس بجد اللى حسيت انى بحبهم فى الله وبتمنالهم الخير

وأول ناس بفتكرهم فى وقت حزنى وأول ناس ببقى نفسى أشاركهم فرحى

وأكتر ناس بدعيلهم ومابنساهمش أبدا مهما كانت الظروف 

 

كنت بحس معاهم احساس الاسرة بجد .. عشان كدا اعتبرتهم أسرتى التانية

كان ليا اسرتين .. واحدة فى البيت "ودى الاساس :) " وواحدة فى الكلية 

يمكن الظروف بعدتنا شوية والدراسة خدتنا من بعض وماعدناش زى الاول ..

ويمكن جت عليا فترات شكيت فى موضوع الاسرة التانية ده وافتكرت انه كان مجرد حلم فى خيالى مش أكتر .. وانه خلاص خد وقته وانتهى 

بس فعلا النهاردة ومش النهاردة بس .. فى أوقات كتير وفى مواقف كتير 

بتأكد انهم فعلا أسرتى التانية وانى فعلا بحبهم جدا ولسة بفرح لفرحهم لأنه فرحى أنا كمان , وازعل لزعلهم

حتى لو كانت الاسرة دى حلم فى خيالى أنا بس .. 

فأنا اتأكدت ان الحلم ده لسة عايش ... على الاقل جوايا 

لسة الحلم حى :)

ツ

حزنت ,,
فعلمت أنى ابتعدت عن الله ..

فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا

بعد تفكير طوييييييل جدا خد منى أيام وأسابيع فى الهدية اللى هقدمها لأنتيمتى بمناسبة فرحها ،

يمكن بدأت أفكر فى الهدية من أول ماحددوا معاد الفرح .. وبرده ما استقريتش على حاجة !! 

وبعد ما سألت ناس كتير وسألتها هي شخصياً كذا مرة .. وماوصلتش لحاجة برده ...

أخيراً قررت أنى مش هشتريلها هدية ^_^

أنا هعملها حاجة مخصوص .. نفسى تعجبها وتفضل ذكرى حلوة عندها تفكرها بأيام كتير حلوة 

وطبعا نفسى تفتكرنى دايماً كل ما تفتحها :) 

أنا بدأت فيها فعلاً النهاردة وأنجزت جزء كبير منها 

كنت مبسوطة أوى وأنا بشتغل فيها ومتحمسة أوى انى أخلصها

حماس له طعم مختلف .. ماحسيتوش قبل كدا غير وأنا بجهزلها هدية عيد ميلادها من سنتين 

كان يومها المفروض بنذاكر عشان امتحان الفسيولوجى بس قررت انى هعملها فيديو مخصوص عشانها 

وقعدت على الجهاز ليلتها وماقمتش غير تانى يوم والفيديو خلصان ومبعوتلها عشان تشوفه وعليه أول وأحلى تهنئة عشانها

ماهو ماكانش ينفع برده ان حد يقولها كل سنة وانتى طيبة قبلى :)

احساسى بقا من شوية رجعنى سنتين لورا وفكرنى بكل تفاصيل اليوم ده 

يارب الهدية تطلع حلوة زى ما أنا عاوزة 

ويارب تعجبها لما تشوفها وتفرح بيها ♥

ماتحسبوش يابنات

ماتحسبوش يابنات ان الجواز راحة .. وماتزعلوش يابنات ان قولنا بصراحة 

ان الجواز عمره .. عمره ماكان راحة ^__^

كنت عاملة حسابى أشغلها لصاحبتى يوم حنتها ^__^

 بس للاسف ترتيبات اليوم يومها ماسمحتش والوقت كمان عدى بسرعة أوى واليوم خلص من غير ما أسمعهالها :(

بس ما استسلمتش وقلت هشغلهالها فى الكوافير وهى بتجهز يوم الفرح :D 

بس برده يومها مالقتش وقت أفتكر فيه أى حاجة .. كنت حاسة ان حد بيجرى ورانا :(( 

بس برغم كل ده , 

لسة برده عندى أمل حتى بعد ما اتجوزت انه هيجى وقت مناسب وأرخم عليها وأشغلهالها :D:P

فيه حاجات كتير فى حياتنا بتحصل من المفروض ماناخدش بالنا منها ولو للأسف ده ماحصلش 
يبقى على الاقل نتظاهر بكدا .. " اننا مش واخدين بالنا "

وفيه حاجات المفروض ناخد بالنا منها كويس أوى 
بس التعامل معاها يكون بـ التطنيش وتكبير الدماغ .. لأنها ماتستاهلش مننا أكتر من كدا .

مع اني بفرح لما اصالحك
بس برضو متزعليش

مع اني بفرح لما احايلك
بس برضو متزعليش

مع اني برضو
بحب عينك لما تبكي
و فلحظه تضحك
مع اني برضو
فيا الرخامه
و بقعد اضحك
بس برضو متزعليش

مع اني عارف
ان زعلك من برا بس
و ان جوه اصلا مفيش
بس برضو متزعليش

طب عارفه اني
بحب نفسي
لما احس
ان دمعك ثم ضحكك
ثم افرح ثم اعيش

بس برضو متزعليش :)

الليلادى ... :)

 انا حاسة الليلادى انى مبسوطة .. يمكن مش مبسوطة بالمعنى الكامل بتاعها وانما أقدر أقول .. إنه إحساس بالراحة أكتر
يمكن النهاردة ماحصلش حاجة مهمة ولا حدث كبير بالمفهوم الشائع يعنى ينتج عنه الاحساس ده
وانما هو ناتج عن حاجات بسيطة أوى حصلت أو بمعنى أصح حاجات عملتها .. 
يمكن بتحصل كتير بس الفرق انى النهاردة ركزت عليها وفكرت فيها شوية :)

يعنى مثلا كلمت حبيبة قلبى وصديقتى وتوأم روحى .. واطمنت عليها وعلى أحوالها ورغينا شوية حلوين :)
كانت واحشااانى أوى الصراحة " ماكناش اتكلمنا من حوالى يوم ونص بحالهم :D

وبعديها قعدت أنا وأختى نتكلم شوية .. قصدى شويتين يعنى :D
لحد ماتعبنا من كتر الكلام وسيبتها تنام بقا :)

وبرده اتكلمت شوية انا واخويا ورخمنا على بعض كعادتنا كل يوم يعنى ^_^
وأعتقد الحمد لله ان بابا وماما ناموا وهما راضيين عنى :) 

عشان كدا حاسة انى مرتاحة وجوايا ابتسامة حلوة كدا .. بتبسط أوى لما بحسها :) 

يمكن دى حاجات بسيطة بالنسبة لناس كتير وحاجات عادية يعنى بتحصل كل يوم 
بس بالنسبالى حاجة كبيرة أوى وفضل كبير من ربنا عليا ♥

ان ليا كل حبايبى دول بحبهم وعلاقتى كويسة بيهم وهننام واحنا راضيين عن بعض
دى مش حاجة كبيرة !!
دى أكبر من أى حاجة :) 
الحمد لله ♥

يارب اذا خلدت لنوم دائم .. ذكرونى بخير وابتسموا 

 

 

♥

 

 

:)

الدنيا حلوة عشان ...
في ناس فى حياتنا هيا السكر اللى محليها :) ♥ :)

" ده جاله بعيد عنك الفكر " 

 الجملة دى مش فاكرة قريتها فين بس مابتغيبش عن بالى أبدا ،

بحسها أدق جملة معبرة أوى عن الحال فى أوقات كتير !

للكبار وبس :@

لما كنت فى تالتة ابتدائى كانت المدرسة مطلّعة رحلة 

فأنا أول ماروّحت البيت قلت لبابا عاوزة اطلع الرحلة دى

وافق انى اطلع انا واخويا ( كان فى سنة خامسة ساعتها ) ودفعنا الاشتراك تانى يوم 

وكنت فرحانة أوى وبدأت أستعد للرحلة بقا ^_^ 

بعديها بكام يوم المدير اتصل ببابا وقاله الرحلة دى للكبار .. رابعة وخامسة بس 

وانى ماينفعش أطلع عشان لسة صغيرة ,, (( قال يعنى فرق أوى :D ))

انا اتضايقت يومها بقا وزعلت خالص 

وازاى ندفع وبعدين يقولوا ماينفعش :( 

  

يومها بابا قالى ماتزعليش .. يوم الرحلة هتسافرى تجيبى هدوم العيد :) 

ففرحت طبعا بس برده فضلت متغاظة من المدرسة ومن المدير ((مع انى  كنت بحبه :D )) 

بابا بعدها حاول يشوف حل ويقنع المدير ان مافرقتش وكدا 

فقاله انى لو عاوزة اطلع لازم بابا يطلع معايا عشان ياخد باله منى .. فبابا وافق انه يطلع معانا 

وسابولى الاختيار بقا 

أروح الرحلة ولا أروح أجيب هدوم العيد أنا وأختى ؟؟ ولا الاتنين :D ??

يوم الرحلة الصبح قلت لبابا وأخويا أنا مش هاجى معاكم بقا عشان هروح أجيب هدوم العيد ^^

هما سافروا واحنا كمان سافرنا واشتريت يومها انا واختى فستانين زى بعض 

فاكرة تفاصيل اليوم كله تقريبا , حتى فاكرة شكل الفساتين وكمان شكل المحل اللى اشترينا منه :) 

كنت مبسوطة أوى بالفستان ده

خصوصا لما وريته لبابا لما رجع وقالى انه حلو أوى .. أحلى من الرحلة :) 

 يعنى لو كنت طلعت الرحلة يومها ... 

ماكنش زمانى جبت الفستان الحلو ده 

وماكانش زمانى افتكرت هدوم العيد بتاعتى وأنا فى سنة تالتة لانها ماكانتش هتبقى مميزة عن أى هدوم تانية جبتها 

وماكنتش لقيت حاجة افتكرها واكتبها عن اليوم ده ^_^ 

فالحمد لله بقا انها كانت للكبار بس :P 

:)

انا بحب الابتسامة الصافية أوى 

ولكل واحد في الدنيا ابتسامة مميزة جدا ليه 

وفيه ناس ليهم أكتر من ابتسامة وكلهم حلويين 

وفيه ابتسامات وحشة برده .. بفهمها ومابحبهاش ^^ 

وبما إنى بحب الابتسامات جدا 

فليا كذا ابتسامة وكلهم حلوين طبعا :D 

بس فيه واحدة بالخصوص بحبها أوى أوى ♥

يمكن أكتر واحدة بحبها يعنى 
وماحدش ممكن يعرفها أو يشوفها غيرى 

لأن ماحدش يقدر يفهمها غيرى :)

فى اليد الخطأ ..

لما كنا صغيرين - أنا وأخواتى - كان بيجلينا شيخ يحفظنا القرآن فى البيت

كنت صغيرة أوى يمكن فى الحضانة أو اولى ابتدائى أو حاجة

كان طيب أوى وكنا بنحبه أوى وعشان كدا كنا بنحب القرآن وبنفرح أوى لما يجى عشان يسمعلنا 

لدرجة إن أختى الصغيرة "كانت ساعتها لسة يادوب يعنى بتعرف تمشى " كانت لما بتشوفه جاى فى أول الشارع بتجرى عليه وتحضنه :) 

الله يرحمه .. اتوفى واحنا صغيرين وماكملش معانا كتير 

بعديها جالنا شيخ تانى 

ماكناش بنحبه خالص .. واتبدل حالنا من النقيض للنقيض 

أنا فاكرة انى ماكنتش بحب أحفظ , 

كنت بحفظ الجزء الجديد غصب عنى عشان ما أزعلش بابا وماما لما يعرفوا انى مابحفظش قرآن

كنت بتمنى كل يوم انه مايجيش , او انه يجى وانا مش موجودة

كنت كل أما اسمع جرس الباب اتضايق لانى بحسبه هوا 

اللى مضايقنى ان بسببه كنت بحس ان القرآن حاجة تقيلة عليا 

مع انى بحب القرآن وبحب المعانى اللى فيه .. حتى لو كنت لسة صغيرة ساعتها ومش فاهمة .. كفاية تلاوته 

والدليل ان لما الشيخ ده ماعدتش بيجيلنا حفظت جزء أكبر من اللى حفظته معاه 

وكنت بحب والدى يسمعلى وبمجرد مايدينى جزء جديد كنت بحفظه بسرعة 

ماكنتش ببقى خايفة عشان كدا بحفظ .. لأ 

أنا كنت حابة انى أحفظ .. حابة انى اعمل كدا

زى حاجات كتير حلوة أوى فى حياتنا .. أو المفروض يعنى تكون كدا 

بس بسبب ان بدايتها معانا كانت على إيد ناس ماعرفوش يوصلوهالنا صح ويحببونا فيها كرهناها وماعرفناش نستمتع بجمالها

نفس السبب اللى كان بيخلينى نفسى أزعق للسيدات اللى بيبقوا فى المسجد ساعة التراويح ويزعقوا للبنات الصغيرة اللى عاملين دوشة حوالينا واحنا بنصلى 

كنت بتضايق أوى لما ألاقى حد بيزعقلهم أو بيشتمهم أو بيدعى عليهم 

مش المفروض يتعاملوا كدا فى بيت ربنا 

هم لو فاهمين يعنى ايه مسجد ويعنى ايه بيت ربنا هيحترموه ويحبوه 

لو فهمناهم من الاول ان ربنا بيحبهم أوى والمفروض هما كمان يحبوه عشان ربنا جميل أوى .. واللى بيحبه بيكرمه وبيعمله كل حاجة حلوة 

المفروض نعلمهم ان لو عاوزينه يحبنا اكتر نكون مؤدبين معاه ونحترم بيته ونحس بخشوع لما نبقى فيه ومانعليش صوتنا ولا نقول كلام وحش فيه ..

لو فهموا كدا واقتنعوا .. أكيد مش هنبقى محتاجين نزعقلهم 

لأنهم هيسكتوا من نفسهم ومش هيعملوا هيصة أو يزعقوا ... لأنهم عاوزين ربنا يحبهم .. فمش هيزّعلوه علشانا يعنى :) 

وكمان مش هنبقى سبب فى الذكرى اللى مش هتفارقهم أبدا عن المسجد "بيت ربنا " انه المكان اللى كان بيتزعقلهم فيه واللى كانوا بيتشتموا فيه !!

بس ازاى كان ممكن يفهموا كدا ولا حتى يصدقوه لو قولتلهم 

وهم شايفين اللى اكبر منهم بيشتموهم  وجوا الجامع !!

اللى خلانى أفتكر الكلام ده انى سامعة صوت الشيخ اللى ماكنتش بحبه ده دلوقتى بيؤم المصليين فى المسجد اللى جنبنا :)

واحنا فى اعدادى كان عندى شلة أصحاب 
ماكناش أصحاب أوى يعنى .. بس بحكم اننا فصل واحد والدروس واحدة وطريقنا واحد واحنا مروحين من المدرسة 
بقينا اصحاب وبقينا شلة 

فى يوم لقيت واحدة من الشلة دى جايبة منديل ورق وكاتبة عليه بخط حبر freinds for ever وراسمة قلب وكاتبة حروف أسامينا احنا الاربعة وقامت مدية لكل واحدة فينا طبقة من المنديل ده 

حتى كان فيه لينا صاحبة كمان زعلت يومها انها ماخدتش وان اسمها مش مكتوب معانا 

"اصل اللى عملت الموضوع ده ماكانتش حاسة ان صاحبتنا دى قريبة لينا للدرجة اللى تخليها تتكتب على المنديل :) " 

 الغريب انى من يومها عارفة ان ده حبر على ورق يعنى كلام وخلاص 
يمكن بروتوكول يمكن فكرة وخلاص .. يمكن كان نفسنا فعلا فى كدا بس ماكناش كدا 
المهم انى ماحسيتوش أوى وما اتمنيتش يومها انه يحصل أو اننا نفضل مع بعض for ever ولا حاجة 
لأن ببساطة انا كنت عارفة اننا مش شبه بعض خالص ..
كنت عارفة ان سر صحوبيتنا دى هو ظروفنا اللى جمعتنا سوا , وعشان كدا هتنتهى بمجرد ما الظروف دى تتغير .

وقد كان فعلا .. 
يمكن بعدنا من بعد اعدادى على طول لأن ظروفنا اتغيرت 
بس طبعا لما بنقابل بعض بنتكلم ونسأل عن بعض وكدا ... ما احنا كنا عشرة برده :)

الاغرب بقا ان برغم ده كله 
إلا انى احتفظت بالورقة دى وعندى لحد دلوقتى 
بس لما بشوفها مش بيبقى الاحساس بتاع الذكريات ده .. اللى هو "ياااااااااااه .. كانت أيام وماكناش عارفين اننا هنبعد " وكدا
أصلى كنت عارفة من الاول !!


السؤال بقا 

طيب أنا محتفظة بيها ليه ؟!!

يمكن عشان كان نفسى فى الاحساس ده 

كان نفسى يبقى عندى أصحاب بجد من أيام المدرسة ولينا ذكريات مع بعض وهدايا للذكرى وكلام مكتوب محتفظين بيه لبعض 

ولما نفتحه بعدها بسنين نفتكر ونقول ياااااااه كانت أيام حلوة .. ونفتكر ذكرياتنا مع بعض !

يمكن كان نفسى أحس بإحساس الاصحاب اللى لما هيبعدوا عن بعض "غصب عنهم " عشان كلية أو غيره هيزعلوا أوى أوى بس هيفضلوا على اتصال ويفضلوا يتقابلوا ويرغوا مع بعض بالساعات عن حياتهم الجديدة ويفتكروا ذكرياتهم القديمة !

يمكن كان نفسى نهادى بعض بهدايا نحسها أوى ونحتفظ بيها عشان بعد 20 سنة ولا 50 سنة نفتحها تانى ونفتكرهم لما كنا صغيرين !

على فكرة احنا هادينا بعض كتير أوى .. بس هدايا عادية 
نقدر نقول "هدايا لتقضية الواجب " .. مافيش هدية كانت عشان فلانة بالخصوص , أهى هدية وخلاص 
ومع ذلك محتفظة بيهم كلهم برده 


يمكن كان نفسى فى حاجات حقيقية ولما مالقتهاش إحتفظت بالشبيه لأنى مالقتش غيره ؟؟!  يمكن 

نفسى فى هدية تكون شبهى ..مش شكلا أكيد :)