وكأنه انقطع خصيصاً ليفسد عليّ متعة استرسالى فى قراءة روايتى الحالية , ليعلن بعد أقل من عشرين دقيقة انتصاره عندما يعود لأكتشف أن كل اقتباساتى التى قد جمعتها على مدار ساعتين متصلتين من القراءة .. ذهبت مع الريح ولم يتبق لى منها سوى ملف فارغ لا يتذكر عنها أى شىء !!
عن التيار الكهربائى أتحدث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.