الأحد، 18 نوفمبر 2012

أطفالنا فى القبور

كان شايل الوانه
كان رايح مدرسته
وبيحلم بـحصانه
وبلعبه وطيارته
ولما انطلق الغدر وموت حتى براءته
سال الدم الطاهر على كراسته



هى مش الاغنية دى كنا بنغنيها واحنا صغيرين لأطفال فلسطين اللى بيموّتهم الاحتلال 
تلف الأيام وتفضل تدور فى دماغى تانى بس المرادى لأطفال أسيوط اللى موّتهم المزلقان !!!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.