كان شايل الوانه
كان رايح مدرسته
وبيحلم بـحصانه
وبلعبه وطيارته
ولما انطلق الغدر وموت حتى براءته
سال الدم الطاهر على كراسته
كان رايح مدرسته
وبيحلم بـحصانه
وبلعبه وطيارته
ولما انطلق الغدر وموت حتى براءته
سال الدم الطاهر على كراسته
هى مش الاغنية دى كنا بنغنيها واحنا صغيرين لأطفال فلسطين اللى بيموّتهم الاحتلال
تلف الأيام وتفضل تدور فى دماغى تانى بس المرادى لأطفال أسيوط اللى موّتهم المزلقان !!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.