قبل إمتحان الأطفال الفينال السنة اللى فاتت حصلت ظروف خلّتنى أبدأ متأخر وأذاكرها فى اسبوعين بس
فى الاسبوعين دول فكرّت أأجل فعلياً لأول مرة فى الكلية يجى 50 مرة .. مش عشان مش هلحق أخلص وإنما عشان ضغطى وصحتى
المذكرات بشعة والكلام فيها بشع
المشكلة الأكبر إن الكلام بسيييييييييييييط جداااااااااااااااا ومش مستاهل كل الكلكعة والتعقيد ده ! يبقى ليه كدا -_-
فاكرة شكلى وأنا فاتحة مذكرة الكارديو , بعد ماذاكرت المواضيع المهمة وقلت أما اشوف الـ 3 صفح دول كدا قراية ماجتش عليهم يعنى .. أهو للعلم بالشىء حتى
وشى سخن ودماغى صدّع وبدأت أحسبن وفعلاً إتقفلت من المذاكرة وقلت مش مكملة ومش داخلة الامتحان .. كنت ساعتها لسة فى بداية اليوم أصلا ومش ناقصة تأخير !
قمت ساعتها جبت رواية أقراها يمكن أهدى ومزاجى يتحسن وأعرف أكمل
المشكلة إن أصل الحالة دى فضل على حاله ولازم ولابد أرجلعه :D .. وهى مذكرات الأطفال -_-
الموضوع ده حصل مع معظم الشباتر فعلاً , وللأسف الكلام بسيط بجد والمذكرة ممكن اختصارها فى أقل من نصها لو اتعملت بشكل كويس وأكيد هتنجز جامد فى وقت المذاكرة ..
وكان ده الهدف اللى خلانى ما أجلش وأكمل مذاكرة وأدخل الامتحان
إنى لازم أخلص عشان أظبط المذكرات دى .. والدفعة اللى بعدنا ماتعيشش نفس المعاناة اللى احنا عيشناها دى
كنت فكرت فى حاجة زى دى أيام الباطنة بسبب د/موافى ..
لأنه أنقذنى فعلياً فى حاجات ماكنتش فتحتها خالص طول السنة ولولاه كنت دخلت من غيرها
وكتبت يومها نوت عشان تبقى قدامى دايماُ وتفكّرنى بده
(( أحسِن كما أحسن الله إليك ))
بس بعد ماشفت الأطفال والمأساة بتاعتها .. قولت هى أولى :)
يمكن دى تكون بداية التغيير وبداية لمعرفة إجابة السؤال اللى شاغلنى من فترة طويلة ولسة بدّور عليها
(( أنا غيّرت إيه فى الدنيا ؟ )),, (( إيه الأثر اللى يثبت إنى إتوجدت فى الدنيا دى لو مت بكرة ! ))
ولحد ما أوصل للإجابة .. فيمكن ده اللى أقدر أعمله دلوقتى
PedAya .. ويارب أكملها للنهاية :)
فى الاسبوعين دول فكرّت أأجل فعلياً لأول مرة فى الكلية يجى 50 مرة .. مش عشان مش هلحق أخلص وإنما عشان ضغطى وصحتى
المذكرات بشعة والكلام فيها بشع
المشكلة الأكبر إن الكلام بسيييييييييييييط جداااااااااااااااا ومش مستاهل كل الكلكعة والتعقيد ده ! يبقى ليه كدا -_-
فاكرة شكلى وأنا فاتحة مذكرة الكارديو , بعد ماذاكرت المواضيع المهمة وقلت أما اشوف الـ 3 صفح دول كدا قراية ماجتش عليهم يعنى .. أهو للعلم بالشىء حتى
وشى سخن ودماغى صدّع وبدأت أحسبن وفعلاً إتقفلت من المذاكرة وقلت مش مكملة ومش داخلة الامتحان .. كنت ساعتها لسة فى بداية اليوم أصلا ومش ناقصة تأخير !
قمت ساعتها جبت رواية أقراها يمكن أهدى ومزاجى يتحسن وأعرف أكمل
المشكلة إن أصل الحالة دى فضل على حاله ولازم ولابد أرجلعه :D .. وهى مذكرات الأطفال -_-
الموضوع ده حصل مع معظم الشباتر فعلاً , وللأسف الكلام بسيط بجد والمذكرة ممكن اختصارها فى أقل من نصها لو اتعملت بشكل كويس وأكيد هتنجز جامد فى وقت المذاكرة ..
وكان ده الهدف اللى خلانى ما أجلش وأكمل مذاكرة وأدخل الامتحان
إنى لازم أخلص عشان أظبط المذكرات دى .. والدفعة اللى بعدنا ماتعيشش نفس المعاناة اللى احنا عيشناها دى
كنت فكرت فى حاجة زى دى أيام الباطنة بسبب د/موافى ..
لأنه أنقذنى فعلياً فى حاجات ماكنتش فتحتها خالص طول السنة ولولاه كنت دخلت من غيرها
وكتبت يومها نوت عشان تبقى قدامى دايماُ وتفكّرنى بده
(( أحسِن كما أحسن الله إليك ))
بس بعد ماشفت الأطفال والمأساة بتاعتها .. قولت هى أولى :)
يمكن دى تكون بداية التغيير وبداية لمعرفة إجابة السؤال اللى شاغلنى من فترة طويلة ولسة بدّور عليها
(( أنا غيّرت إيه فى الدنيا ؟ )),, (( إيه الأثر اللى يثبت إنى إتوجدت فى الدنيا دى لو مت بكرة ! ))
ولحد ما أوصل للإجابة .. فيمكن ده اللى أقدر أعمله دلوقتى
PedAya .. ويارب أكملها للنهاية :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.