السبت، 23 أبريل 2016

سامحتهم ثم عند احتياجهم عرفت أنهم أوجعوها بحق ومازالوا فأدركت كم كانت كاذبة !
..
وفجأة .. تذكرت كل كلماتها عن الوجع وكأنه لم يمر يوماً
..
تصحو فتدرك أنها وحيدة ومازالت .... فتنام كى لا تبكى 
..
يقولون أن فى البكاء راحة وكأنه مطواع !
..
" أريد أن أبكى "قالها درويش بصرامته المعهوده ثم بكى لأنها لم تستطع 
..
وكان أشد مايرهقها دقائق الساعة التى أوشكت على منتصف الليل معلنة امتداد مابها لليلة أخرى 
..
ياساعتى ما بالقلب حيلة 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.