فيه حساسية موجودة عند الأقليات فى كل مجتمع ,, أو من كانوا أقليات
أو أى فئة اضطهدهت لفترة من الزمن .. حتى لو كان الزمن ده ولّلى من قرون
أو أى فئة اضطهدهت لفترة من الزمن .. حتى لو كان الزمن ده ولّلى من قرون
حتى لو أصبح ليهم قوانين تضمن حقوقهم ..
زى مثلا حساسية السود فى أمريكا .. وإنهم أقل أو بيُنظرلهم فى كل شىء على انهم أقل
حساسية المسيحين فى مصر .. وإن أى حاجة تحصلهم هو اضطهاد للمسحيين , مش عشان مصريين وده عادى :D
حساسية البنات أو قضية المرأة .. وإن دايما الرجل بيحاول يفرض سيطرته عليها ويسلبها حقوقها ,,
دى أمثلة فقط ..
مش هقول إن الحاجات دى مش موجودة .. لأ موجودة وكتير
بس مش القاعدة العامة , أو ما أصبحتش القاعدة العامة .. ومع ذلك أول مشكلة بتحصل بتتفسر بمفهوم الإضطهاد !
مع إن ممكن أو كتير جداااا بيبقى ليها أسباب تانية
بعد ملاحظتى لأمثلة كتير .. ودخولى فى نقاشات أحياناً عشان أوضح إن الموضوع مش اضطهاد ولا حاجة ,, وإن ليه أبعاد تانية .. وصلت إلى إن السبب هو الحساسية المزمنة اللى ماوصلناش حتى الآن لعلاج ليها
حتى بالقوانين والحقوق الحالية .. مازالت موجودة
حتى لو المشكلة نفسها اختفت ,
الحساسية هتفضل موجودة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.