قلب مقبوض .. بس راضى

الحمد لله

ربنا انشغلوا عنك بخطب أعظم مما أنت فيه
ألهاهم عن السؤال ..

هناك أجزاء من الحقيقة ننكرها علنا .. 

ونعترف بها فقط .. أمام أنفسنا !

أحيانا نتلقى بعض الكلمات الموجعة من الآخرين .. عن غير قصد منهم

ولتلافى هذا الوجع الغير مقصود ..

فإننا نلجأ إلى المزاح والفكاهة كمحاولة لتخفيف شدته وعدم التأثر به 

ولكن أحيانا وبالرغم من الكثير من المحاولات .. 

تبقى الكلمات "الغير مقصودة " ... فى نظر الناس عادية ,
وفى صدر صاحبها "فقط" ... موجعة .

من الضرورى أن ينقصك شىء ,

حتى اذا فشلت فى فعل شىء ..

تقول : بسبب ذلك الشىء !

sometime, 
I need a little sunshine  ..
&
sometime, 
I need you ..

ماهو يا إما نضحك على جرحنا 

يا إما هو اللى هيضحك علينا !

أكتب .. 

لعلنى أجدنى فى بعض كلماتى ..

 أحياناً يصبح هدوءنا مؤلم .. 

مما يجعلنا نبتعد به قدر الامكان عمن نحب..

احذر أن تصبح النموذج المتخاذل فى حياة من تحب !

أبغض السكون وأخافه :(

نضع علاقتنا ببعض الاشخاص فى منزلة ما تتحدد بعدد ونوعية المواقف التى جمعتنا سوياً , 

وكلما علت هذه المنزلة ,

كلما توقعنا منهم نمط مميز للتعامل معنا .. 

لذلك عندما لانلمس منهم هذا التمييز نشعر بحزن عميق تجاههم .. 

لم يسببوه لنا ..
ولكن توقعاتنا هى التى سببته ..!

يشعر الانسان بالآمان دائما ..مهما تقلبت الظروف أو توالت الخطوب ..
اذا كان لديه مكان يطمئن بالتواجد فيه أو شخص يطمئن بالتواجد معه

فهو يعرف مقصده..
يعرف أن هناك وهناك فقط ... " راحة قلبه "
اذا شعر بالحزن .. فيعرف أين يمكنه البكاء ,
واذا حدث شىء يسعده .. يعرف أين سيجد الآمان ليفرح ..
فهو يعرف جيداً أن الأشياء السعيدة لاتكفى وحدها لتُُفرحه ..
كما أن الحزن فقط ليس كافى للبكاء ..
بل انه يحتاج الى الآمان ليمكنه الاحساس بهما والتعبير عنهما .. !


أما اذا تبدد المكان وذهب منبع الآمان
فلا فرح يسعده ولا حزن ينسيه !

يقضى معظم وقته تائها شريداً ...
لايشغله كثيرا إلى أين يذهب اذا كان حزيناً ,
ولكن همه الاكبر ..
اذا صار الفرح بين يديه ... إلى أين سيأخذه ؟!
أين يذهب ليشعر به !
أين يجد الآمان ... ليفرح ! :(

لاشىء يبقى ..
لا زمانٌ .. ولا مكانٌ .. ولا آمان

لاشىء يبقى ... سوى الزوال !!

اياك تقف تستنى حد
الدنيا مانعة الانتظار ع الناحيتين
خد ضحكتك من نن عين العمر
, حاول تمر على الليالى بدون وجع
وبدون ما حد يحس بيك او يلمحك
اياك عيونهم تجرحك
واياك عيونك تعترف
قلبك حقيقى ومختلف.... مش اى حد
اياك تقف تستنى حد

حلمك لسة فى ايديك
حاول مايموتش فيك :)

أحاول كثيرا أن أتمرد على صمتى 
وفى كل مرة تدخلنى فى صمت أعمق وأصعب !!


فلماذا !

شد حيلك

 

 

شد حيلك 

ما حد غيرك
يقدر يساعدك

ليه تحط ايدك
على كتف غيرك
و تقول ده وعدك

خدها نصيحة
سهلة مريحة
حبك نفسك
و اكيد ساعتها بس ف ساعتها
هتلقى نفسك

مش بس تمشى ورا اللى ماشى
او تتركن تستنا برقية تعازى
ف حلم عمرك اللى ضاع
و يركبك يجى ميت صداع
و تكتئب وتلتهب
و الضحكة من فوق الشفايف تنسحب

طيب ما تنسى

و ع الحزن اقسى
و ف شط إرسى
و املاه بحب 

 

شد حيلك :) 

عندما يضيق صدرى .. 

أشعر أن الوقت طويـــــــــــــــــــــــلٌ جداً .. 

حد الضيق !!

ما الذى يدفعنا لانتظار شىءٍ نعلم يقيناً أنه لن يأتِ !!

أحيانا يكون بداخلك الكثير والكثير

تتمنى أن تتكلم .. أن تُخرج بعضاً منه ,

واذا اُتيح لك الكلام ..

فمن كثرته .. لا تجد شيئاً يُقال

فتصمت ... !

اضحك ع الشيكا بيكا

أنا باضحك من قلبى يا جماعة . .

مع انى راح منى ولاعة . .

وبطاقتى فى جاكتة سرقوها . .

وغتاتة كمان لهفوا الشماعة . .
بقيت أرجف من السقعه . .
لكن باضحك . . 

أنا راح منى كمان حاجة كبيرة . .

أكبر من انى اجيب لها سيرة . .

قلبى بيزغزع روحه بروحه . .

علشان يمسح منه التكشيرة . .

ادعوا له ننسى بقى . . ويضحك . . 

والضحك ده مزيكا . .
كهربا على ميكانيكا . .

اضحك ع الشيكا بيكا . .
هاهاها . .
ع الشيكا بيكا . .

هـ تقولى الشيكا بيكا
ايه هيا . ..!

هى الحركات اللى مش هيا 

الفرقة . . والحرقة . . والغرقة . .

والزومبة فى البمبة الذرية . .

بدل ما نطق . . ولا لاء نضحك . .

ده الضحك ده مزيكا . .
كهربا على ميكانيكا . .

اضحك ع الشيكا بيكا . .
هاهاها . .
ع الشيكا بيكا . .

ولا تزعل ولا تحزن . .
اضحك برضه ياويكا . .

هاهاها . . ع الشيكا بيكا . . ع الشيكا بيكا

لماذا

لماذا تخليت عنى ..

حتى فى أحلامى !! 

لماذا...!